لاشك (عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد) أن الأفلام وبإختلاق مصنفاتها و اللغات المعتمدة فيها , تستتقطب كما هائلا من الأشخاص الذي يفضلون قضاء وقت فراغهم في مشاهدة آخر الإصدارات منها . فهنالك من يحب أفلام الأكشن و الخيال العلمي , وهنالك من هو مرهف الحس يحب الأفلام الرومانسية و الكوميدية احيانا , و في المقابل هنالك من يهوى مشاهدة الأفلام الوثائقية التي تعج بالمعلومات القيمة و الحقائق المثير , و هنالك العديد من مصنفات الأفلام التي حقا لديها جمهورها الخاص . لكن ما لا إختلاف عليه هو أن لمشاهدة هاته الأفلام عبر شبكة الإنترنيت طعم خاص ومتعة فريدة . لذالك في هذه التدوينة سوف أشارككم أفضل 5 مواقع لمشاهدة آخر الأفلام , بجودة عالية مع توفر الترجمة بجميع اللغات تقريبا
ينقسم عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الردد الي
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الردعزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
و عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
فتح فيلم «الممر» الأبواب أمام ظهور أعمال أخرى تتناول بطولات قواتنا المسلحة. أكثر من فيلم ومسلسل يجرى التحضير لتصويرها خلال الفترة المقبلة. في رمضان المقبل يرصد مسلسل «الاختيار» لواحد من أبطال الكتيبة 103 صاعقة الشهيد أحمد المنسى وهو العمل الذي سيلعب بطولته أمير كرارة ويكتبه باهر دويدار ويخرجه بيتر ميمى ويجهز الفنان محمد عادل إمام لفيلم سينمائى يؤرخ لواحد آخر من أبطالنا وهو الشهيد إبراهيم الرفاعى.
يشير الناقد نادر عدلى إلى أنه بعد حرب أكتوبر بسنة واحدة لجأت السينما وبدافع وطنى إلى تقديم ستة أفلام في هذا الشأن مثل فيلم «الرصاصة لا تزال في جيبى» وشعرت أن هذا دور وطنى لا بد من دعم ويقول عدلى: هذه الأفلام جاءت متوسطة القيمة والتأثير، ولم تقدم مشاهد عسكرية مهمة باستثناء «الرصاصة لا تزال في جيبى»، ثم توقف الإنتاج تقريبا حتى ظهر فيلم «العمر لحظة». ويوضح أنه عقب هذه الفترة انشغلت السينما والدراما بشكل عام في قضايا المجتمع الكثيرة مثل تغيير الهاوية»، لافتا إلى أن نجاح هذا الفيلم أدى إلى اهتمام التليفزيون والدراما التليفزيونية بتقديم قضايا جاسوسية مماثلة فكان
توقيع
نوفل سيو